Rumored Buzz on القيادة النسائية في المدارس
Wiki Article
كلية الاقتصاد و العلوم الإدارية، جامعة آل البيت المفرق – المملكة الأردنية الهاشمية.
"العيسى" لـ "سبق": مدارس تعليم القيادة النسائية بالتعليم ستكون متاحة للعامة
وفي ما يتجاوز السمات الشخصية لهؤلاء النساء، ما هو التصور الذي حملنه لموقعهن ولوظيفته؟
هذا خطأ وأود أن أرى تغييره، لكن يتعين علينا العمل ضمن النظام الذي نعيش فيه".
الضغط على “تسجيل” من الأسفل الصفحة مع ملاحظة أنّ التسجيل قد يكون غير متاح في الوقت الحالي.
عدم مخالفة الأخلاق والقيم: من الهام لدى كتابة عنوان رسالة الماجستير عدم مخالفة الأخلاق والقيم الحميدة في المجتمع والدين والمثل العليا، وتجنب البحث في المواضيع المخالفة شرعاً وعرفاً وتلك التي تبث الأفكار السامة في المجتمع والأسرة، بل يجب أن يكون عنوان رسالة الماجستير وموضوعها ذو فائدة ويساعد في حل المشاكل والعقبات وتطوير الأساليب والأدوات التي تسهم في مساعدة المجتمع على التطور و الارتقاء العلمي ويسهم في الفائدة العامة من خلال رسالة الماجستير وعنوان الرسالة.
– الأول: التلقي، الذي تتسم به النساء بشكل خاص، والاتكالية وغياب المبادرة وتحكيم القيادة في كل شاردة وواردة.
أما في حالة اجتياز الاختبار، تنتقل إلى مرحلة المحاكاة، وهي التدريب على جهاز يشبه السيارة تمامًا.
تجدر الإشارة الى أن هؤلاء ما لبثن أن انطلقن في مهامهن القيادية بحماس والتزام طارحات رؤيتهن التي أدت، أحياناً، الى انعطاف في مسار الجمعية التي يرأسن؛ فهن لم يكتفين، في الغالب، بالبقاء في موقع التسوية الذي وجدن أنفسهن فيه في بداية عهدهن.
ومع انضمام مزيد من النساء إلى القوى العاملة، ظهرت مناصب استأثرت بها النساء في مجالات كانت تقليدياً حكراً على الرجال، مثل وزارة التعليم داخل الحكومة أو قسم العلاقات الإنسانية داخل قسم الإدارة في الشركات.
هذا، وتركت القيادة قلقاً لدى قلة من النساء المستجوبات مصدره تفاوت بين مفهومهن ومفهوم مرؤوسيهن لها. هذا التفاوت حرك لديهن مشاعر ملتبسة ووضعهن في موضع التأمل والمراجعة للذات في أبعادها كافة، ولموقع القيادة من الأنوثة والذكورة في ثقافتنا الاجتماعية، وكانت مناسبة، لدى بعضهن، لاستدخال سمات في شخصيتهن من الأنوثة أو من الذكورة كانت غائبة لتساهم في إحداث توازن "أندروجيني" بينها بدا أكثر ملاءمة في الممارسة القيادية.
ولكن يكمن السّؤال الحاسم: لماذا معظم اضغط هنا النّساء اللاتي قابلتهنّ ،إن لم يكن كلهنّ، عانين من العزلة عند انتقالهنّ من دور المُربّي إلى المدير؟
إن المرؤوسين في جامعة آل البيت معظمهم من سكان عمان واربد والزرقاء، وكذلك من حملة الدبلوم والبكالوريوس. وهذه الشريحة اكثر مجاملة للمرأة.
يتسم المشهد الحالي بتغير الزمن وتطور السياقات واختلافها، فيظهر اتجاه ملحوظ يتمثل في تزايد وجود المرأة التي تتولى أدوارًا قيادية داخل مجتمعها، ما يعني انخراط النساء الفاعل مع صانعي السياسات المحليين والوطنيين، الأمر الذي يضمن سماع أصواتهن وتأثيرهن على عمليات صنع القرار.